لولاها لما تواصلنا مع رحلة “أبولو” الشهيرة”، ولولاها لما تواصل العسكر بالأجهزة اللاسلكية، ولولاها كمان كان بعدو التلفون بـ”شريط”!
بهيدي القصة رح يخبرنا عمر قصقص عن خفايا شركة “موتورولا”؟ وكيف بلشت؟ وليش ما قدرت تكمل بعالم التلفونات؟

منشور ذو صلة
هنا تِك – عمر قصقص – 26 ألف أداة
سبتمبر 2, 2025
تحوّل إلى فيروس بعدما حارب الفيروسات… جون مكافي تحدّى
يوليو 1, 2025